هل كان انتصار الدعوة الإسلامية في مهدها وبلوغها للآفاق نتيجة لمعجزات خارقة للعادات؟ أم كان وفق سنن التمكين ومداولة الأيام.
يستعرض المقال تجربة سنغافورة التنموية باعتبارها نموذجًا يمكن الاستفادة منه في صياغة رؤية لنهضة سوريا المستقبلية، مع التأكيد على الفوارق.