بدأت الحركة النسوية نشاطها بالمُطالِبة بالقضاء على التمييز ضد الأنثى والذي كان سائدًا في المجتمع الغربي، ثمّ ما لبثت أن.
يتجه العالم اليوم إلى محاكاة النمط الغربي في فردانيتة المتطرفة، التي يتمحور فيها الفرد حول ذاته ومصالحه الشخصية المباشرة، ويتراجع.