تأخرت عائشة رضي الله عنها عن الجيش لحاجة فارتحل دونها، فلحقت بهم على راحلة الصحابي المكلف بتفقد المتأخرين[1]، فنفخ المنافقون.
ما أحوجنا اليوم في عالم فَسَدت فيه الذمم، وقلَّ التمسُّك بالأخلاق الفاضلة، وضعُفَ الحرصُ على التحقُّق والتوثُّق – إلا من.