تدعو المقالة إلى تحطيم وهم العجز الذي يسيطر على بعض النفوس، مؤكدةً إمكانية تغيير الواقع باتباع القواعد الربانية للعمل والإصلاح،.
ترك قومه مغاضبًا مترقبًا هلاكَهم لتأخر إيمانهم، وركب السفينة المشحونة التي تخففت من حمولتها بإلقائه، فالتقمه الحوت، ثم نجاه الله.