الإلجاء إلى الاختيار بين أمرين لا ثالث لهما صار سمةً من سمات نقاشات وحوارات هذا العصر، يتكرَّر كل حين مهما.
تعاني الأمة من انكفاء القيادات الدعوية عن العمل العام، مما يفسح المجال لتصدر نماذج غير مؤهلة، سريعًا ما تسقط لتوقع.