رضي الله الإسلام لبني الإنسان دينًا، ليكون سعادةً لهم في الدنيا ونجاةً لهم في الآخرة. والسعادةُ في الدنيا لا تتحقَّق.
تاريخ كل أمة هو هويتها، والمعبر عن مشروعها وقيمها وأخلاقها؛ لذلك تهتم الأمم بتاريخها وتنقله لأجيالها، وتعكف على أحداثه لتستنبط.