استغل بعض المعاصرين قاعدة «تغير الأحكام» بهدف تغيير أحكام الدين، فأنكرها آخرون سدًا للذريعة، بينما هي قاعدة قد أقرّها أهل.
بالرغم من حالة الفُرقة التي تعصف بالأمة في الآونة الأخيرة، إلا أن الصفحات المشرقة لاجتماع الكلمة لم تغب عن حاضر.