رأى عبد الله بن عمرو جمعًا من الصحب الكرام رضي الله عنهم عند باب النبي صلى الله عليه وسلم، إذِ.
تأخرت عائشة رضي الله عنها عن الجيش لحاجة فارتحل دونها، فلحقت بهم على راحلة الصحابي المكلف بتفقد المتأخرين[1]، فنفخ المنافقون.
السيرة النبوية كلها دروس، والقرآن الكريم كله حكم، فكيف إذا استفاض القرآن الكريم في تناول محطة بالغة الأهمية من السيرة.