لم يكن علم النفس الحديث نتاج صدفة، بل كان وليد تحوُّلٍ جذريٍّ في المعرفة الغربية، غير أنَّ منطلقاته وأدواته في.
عندما تنضج الأفكار تتحوَّل إلى معتقدات راسخة، وتبقى واضحة ما دامت منابعها صافية نقية، ومتى تلوث النبع تغلّب الهوى ومرضت.