دأب المنتسبون لتيارات «التنوير والتجديد» على وسم علوم التفسير بالجمود، لينفذوا من خلال ذلك إلى نبذ القواعد المؤسِّسة لفهم القرآن.
للقصص تأثيرٌ قويٌّ في النفوس والعقول، وهو شعبةٌ جليلةٌ من شُعَب القرآن الكريم، وقد قصَّ علينا القرآن قصَّة آدم عليه.