أهم ما ميّز الدولة الراشدة عن غيرها تلك الأسس التي قامت عليها والدعائم التي استندت إليها، حيث كانت سابقة للأمم.
تاريخ كل أمة هو هويتها، والمعبر عن مشروعها وقيمها وأخلاقها؛ لذلك تهتم الأمم بتاريخها وتنقله لأجيالها، وتعكف على أحداثه لتستنبط.