إذا كانت التنمية المستدامة في المنظور الغربي قد جعلت جلّ اهتمامها بالجانب المادي، فإنها في الإسلام تتميز بالسعة والتوازن والاستدامة؛.

يستعرض المقال تجربة سنغافورة التنموية باعتبارها نموذجًا يمكن الاستفادة منه في صياغة رؤية لنهضة سوريا المستقبلية، مع التأكيد على الفوارق.

ساد المسلمون العالم، وعمروه بمخلتف أنواع العمارة، وأقاموا حضارة عظيمة ما يزال العالم يعي آثارها إلى اليوم؛ ثم دار الزمان.

يوضح المقال أن التغيرات المناخية تفاقمت بسبب الأنشطة البشرية، مما أثر سلبًا على الصحة والبيئة، ويُبرز المنظور الإسلامي الحلول المستدامة؛.

الوقف من مفاخر الحضارة الإسلامية، ويعدُّ من أهم معالم التفوق الحضاري للأمة الإسلامية، وقد اتسع كثيرًا فيما مضى حتى شمل.