لكل أمةٍ مشروعها الذي يبين نظرتها للحياة، ويضع الأسس والقواعد التي تقوم الدولة على أساسها، وتضبط مختلف العلاقات بين أطرافها،.
حمل لواء الإصلاح الديني في بلاد الشام قبل أكثر من قرن ثلة من أهل العلم والفكر، فكانوا مدرسةً في طلبهم.