يعاني المحرّرون من المعتقلات من آثارٍ نفسية وجسدية واجتماعية قاسية وعميقة نتيجة الظروف التي مرّوا بها، كما يواجهون عزلةً اجتماعيةً.
قد تغالب المرءَ الشهواتُ والشبهاتُ فتغلبه، ويُدرّجه الشيطان في خطواته حتى يوقعه في شرَك الإلحاد، ويجعلَه من جنده في الغواية.