الغفلة والتقصير لا ينفكُّ عنها العبد، لكن الله تعالى برحمته ومنّه شرع أزمنةً وأعمالاً فاضلة يستدرك الإنسان بها ما فاته،.
ترك قومه مغاضبًا مترقبًا هلاكَهم لتأخر إيمانهم، وركب السفينة المشحونة التي تخففت من حمولتها بإلقائه، فالتقمه الحوت، ثم نجاه الله.