تتطلع الشعوب المقهورة إلى النهوض واستعادة كرامتها وتحسين أوضاعها، فتخوض التجارب وتبذل التضحيات، ومع طول الطريق وشدة اللأواء يتساءل الناس:.
دَرَجَ جمهور الصحابة والتابعين على قبول ما صحّ من الحديث دون النظر إلى تقسيمات أو تسميات معينة، حتى ظهرت المخالفة.