بين نزوع السلطة إلى التمدّد والسيطرة، وحاجة المجتمع إلى قوة تصون حقوقه، يأتي دور المجتمع المدني كقوة ناعمة تقوم بهذا.
كانت المرأة السورية وما تزال ركنًا أساسًا في المجتمع السوري، وخلال الثورة السورية دفعَت ثمنًا باهظًا بسبب رفضها لظلم النظام.