جاءت الشريعة جالبة للمصالح دافعة لجنس المشاق والأضرار، والمتأمل في أحكامها يجد أنها لم تقتصر على دفع الضرر الحسي المادي،.
للرخص والضرورات أحكام وضوابط جاءت بها الشريعة الإسلامية، وهي مندرجة ضمن «السياسة الشرعية» تأصيلاً وتطبيقًا، وهي تنتظم الدول والكيانات كما.