فُتحت دمشق، وسقط نظام الأسد، وزال الخوف، وتنفس الناس الحرية بعد الحرمان منها عقودًا من الزمن، {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ.
لكل أمةٍ مشروعها الذي يبين نظرتها للحياة، ويضع الأسس والقواعد التي تقوم الدولة على أساسها، وتضبط مختلف العلاقات بين أطرافها،.