مع تبنّي الخميني لنظرية الولي الفقيه بعد الثورة الإيرانية عام 1979م كأساس للحكم في إيران وكإطار لصياغة العلاقات الإقليمية مع.
دخل علم السياسة طوراً جديداً مع الحضارة الإسلامية فبدأ الكلام في وظائف الحاكم وطرق توليته وعزله وموارد الدولة المالية وعلاقتها.