عمران كل أمةٍ ينبع من هويتها وثقافتها، ويميزها عن الأمم الأخرى، ومن أهم قضايا الأمّة الإسلامية الحاضرة صياغة فقهها العمراني.
فُتحت دمشق، وسقط نظام الأسد، وزال الخوف، وتنفس الناس الحرية بعد الحرمان منها عقودًا من الزمن، {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ.