في عالم مضطربٍ، تموج فيه النفس البشرية تحت ضغط المادية والتوتر والعزلة الرقمية، يقف الإسلام بمنهجه المتكامل كحصنٍ نفسيٍ راسخٍ،.
فُتحت دمشق، وسقط نظام الأسد، وزال الخوف، وتنفس الناس الحرية بعد الحرمان منها عقودًا من الزمن، {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ.