ذات الشوكة
حين أفلتت قافلة قريش من المسلمين، واستنفر المشركون للقتال، ولم يكن المسلمون مستعدِّين، تمنَّى فريقٌ منهم الظفر بالقافلة وتجنب القتال،.
حين أفلتت قافلة قريش من المسلمين، واستنفر المشركون للقتال، ولم يكن المسلمون مستعدِّين، تمنَّى فريقٌ منهم الظفر بالقافلة وتجنب القتال،.
في ذروة تهديد فرعون لبني إسرائيل بقتل أبنائهم واستحياء نسائهم، يأمر موسى عليه السلام قومه بالصبر والاستعانة بالله عز وجل،.
انهزم المسلمون -مع أنّهم صاروا لأوّل مرّة ثلاثة أضعاف جيش عدوهم- حين قال بعضهم: لن نُغلب اليوم من قلّة؛ فأدبروا.
غادر المسلمون ديارهم وأهليهم في مكة، إلا ضعفاء ومتثاقلين. وتظاهر بعض مشركي مكة بالإسلام، فعرف الصحابة نفاقهم بقرائن أفعالهم، إلا.
رأى عبد الله بن عمرو جمعًا من الصحب الكرام رضي الله عنهم عند باب النبي صلى الله عليه وسلم، إذِ.
خرج من المدينة خائفًا يترقب، فآواه الله في مدين بأهلٍ ومال، ولمّا عاد بأهله بعد سنين ناداه الجليل تبارك وتقدَّس.
“كنت أضرب غلامًا لي، فسمعتُ مِن خلفي صوتًا: (اعلَم أبا مسعود، لَلهُ أقدر عليك منك عليه)، فالتفتُّ فإذا رسولُ الله.
تأخرت عائشة رضي الله عنها عن الجيش لحاجة فارتحل دونها، فلحقت بهم على راحلة الصحابي المكلف بتفقد المتأخرين[1]، فنفخ المنافقون.
خُذِ العَفْو حضر مع قريب له مجلس عمر ، فقال: يا ابْنَ الخَطّابِ، واللهِ ما تُعْطِينا الجَزْلَ[1]، وما تَحْكُمُ بيْنَنا.
بعث النبي ﷺ عددًا من أصحابه لدعوة بعض القبائل، فغدروا بقائد المجموعة، فقال الصحابي المطعون: (الله أكبر، فزت ورب.