حول العدالة الإلهية في المصائب والكوارث
ارتبطت المصائب والكوارث بحياة الإنسان أفرادًا وجماعات منذ القدم، ومع اشتمالها على الكثير من الآلام والأحزان إلا أنَّها لا تخرج
ارتبطت المصائب والكوارث بحياة الإنسان أفرادًا وجماعات منذ القدم، ومع اشتمالها على الكثير من الآلام والأحزان إلا أنَّها لا تخرج
الإسلام ناسخ لجميع الشرائع السابقة، والنبي محمد ﷺ هو خاتم الأنبياء، وبقاء هذا الدين إلى يوم القيامة معلومٌ بالضرورة، ومن
المسلم متديِّن بفطرته، ودينه مكوِّن أساسي في هويته وتعريفه لنفسه، وهو يؤمن أنَّ الشريعة الإسلامية خيرٌ للناس في آخرتهم ودنياهم
يردِّد البعض مقولات يظنُّ فيها نصرةً للإسلام، أو دفاعًا عنه، أو التقاءً مع مشتركاتٍ إنسانية مع غير المسلمين، كمقولة: إنه
من أهم الضمانات التي تحفظ المجتمع، وتمنع ظلم الظالم، وتأطره على الحق: القوة التي تملكها الشعوب، ويخشاها المستبدون، فعملوا على
لكل أمةٍ مشروعها الذي يبين نظرتها للحياة، ويضع الأسس والقواعد التي تقوم الدولة على أساسها، وتضبط مختلف العلاقات بين أطرافها،
«أهل السنة والجماعة» مصطلح اضطرب فيه الخائضون، واختلف فيه المتكلمون، ابتداء من أصل هذا المصطلح، وإطلاقه، وسعته أو ضيقه، وفي