قراءة في كتاب: «زخرف القول: معالجة لأبرز المقولات المؤسِّسة للانحراف الفكري المعاصر»
يجدر بكل من يتصدى لشبهات المعاصرين أن يعتني بهذا الكتاب؛ فهو ليس مجرّد ردّ على مقولات تؤسس للانحراف، بل هو
يجدر بكل من يتصدى لشبهات المعاصرين أن يعتني بهذا الكتاب؛ فهو ليس مجرّد ردّ على مقولات تؤسس للانحراف، بل هو
يقول الله تعالى في قومٍ: {لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا} [النساء: 137] وأنهم {لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ
يتنازع شركاء النصر عادةً نسبة النصر إلى أنفسهم، فكلٌّ يدعيه ليحصل على أكبر قدر من الأنفال، وبالرجوع للقرآن الكريم نجد